24/07/2025
🟥من ظلام الأمية إلى أفق الذكاء الاصطناعي،
🟥ومن حلم البكالوريا إلى ريادة التخصصات المستقبلية
🟥بفضل وعي أبنائها وإصرارهم،
🟥 تخطو أيث موحلي بثبات في تجربة اجتماعية وتربوية
رائدة، تُنير درب النهوض وترسّخ مكانة الإنسان في زمن المعرفة.
قصة أيث موحلي ليست حكاية عابرة، بل تجربة اجتماعية وتربوية رائدة، نُسجت بخيوط الإرادة، وسُقيت بوعي أبنائها، وإصرار أوليائهم، الذين آمنوا أن النهوض الحقيقي يبدأ من الإنسان.
في زمنٍ لم تكن فيه القراءة متاحة للجميع، زرع الأولياء الأمل في قلوب أبنائهم، وها هو اليوم يُزهر علمًا، ويمتد طموحًا يعانق علوم العصر وتحدياته.
إن ما نشهده اليوم ليس مجرّد نتائج امتحانات، بل انعكاس لنقلة فكرية وثقافية، تعبّر عن وعي جماعي يُدرك أن المستقبل يُصنع في المقاعد، لا في الانتظار.
إلى شبابنا: لا تتوقفوا عند الحلم، بل اسعوا إلى الريادة... فأنتم امتداد لنهضة بدأت بالصمت وتكلمت بالعلم.
إلى الآباء والمربّين: هذا النور ثمرة غرسكم الطويل، فامضوا مطمئنين، فالأرض تُنبت خيرًا حين تُروى بالعزم والفكر.
الفيديو